النجاح يكون من نصيب من تحلوا بالشجاعة ليفعلوا شيئا ، لكنه نادرا ما يكون من نصيب الخائفين من العواقب
الخوف؟؟
الخوف عبارة عن أمور متشابكة و كثيرة ، تجعلنا أحيان نعجز عن استكمال الطريق، لأننا نخاف ، و أحيانا لا نعرف ما تعريف الخوف
فى اللغة الأنجليزية ، يتم تعريف الخوف على أنه
FEAR
False
Evidence
Appear
Real
باللغة العربية يقصد، أنه دليل خادع يظهر لك على أنه حقيقى ، هذه هى حقيقة الأمر
الخوف : هو الشعور الناجم عن الخطر أو التهديد المتصور، وارد أن التهديد دى ميكونش حقيقي
لنوضح الأمر بشكل أكبر فى المثال القادم
أنت و ظلك ، الأنسان و المخاوف مرتبطين بشكل عام ، زى الأنسان وظله ، أحيانا ظل الأنسان بيكون أكبر منه ، و أحيانا بيكون ظل الأنسان أصغر منه، و أحيانا ظل الأنسان بيكون مساوى للأنسان ، و أحيان ظل الأنسان بيكون تحت قدمه مش واضح ، و هكذا الخوف
أحيانا المخاوف تكون أكبر من قدرات الأنسان و قوته على مواجهتها ، بسبب ما يخيل له فى عقله ، لأن الخوف أحيانا بيكون خيال من صنع عقل الأنسان ، و أحيانا بسبب عدم تطوير قدراته لمواجهتها
و أحيانا المخاوف بتكون أصغر من قدرات الأنسان و بيقدر يواجهه بدون ما يتذكر وجودها فقط ، و أحيانا بيتكون معدومة
لو الأنسان خاف من ظله غالبا لازم يقعد فى ركن فى غرفة مظلمة ، لا يتحرك أبدا مهما حدث ، حتى لا يعيش فى المخاوف، أذن الهروب من المخاوف حرمه من متعة كبيرة ،
الجلوس فى الأضاءة الصناعية لن تساعد على الأنجاز لأنها بيئة غير حقيقة لنشاط الأنسان ، نشاط الأنسان فى مواجهة الحياة
الجلوس متخوف من الخوف ، يهدد سعادتك و نجاحك و كل شئ، هذا لا ينفى أن هناك من الخوف ما هو صحى ، لذلك ليس المطلوب كسر حاجز الخوف ، و لكن فهمه و فهم أوقاته؟؟
الخوف له أوقات و له عوامل ينشط بسببها ، أذا تفهمناها ، أستطاعنا الوصول لأمثل طريقة للتعامل مع المخاوف ، لما بتفهم ظلك و بتفهم العوامل التى تجعله يتغيير، بالتباعية ، ستفهم مشكلاتك و كيف تتغلب على ما يوجهك
و حتى هذا الحين أحتر مخاوفك و أكتب عنها بشكل قوى و تعلم منها و تقبلها ليساعدك ذلك للوصول لأفضل حل
و للحديث بقية
Shaymaa Al-okaily
الخوف؟؟
الخوف عبارة عن أمور متشابكة و كثيرة ، تجعلنا أحيان نعجز عن استكمال الطريق، لأننا نخاف ، و أحيانا لا نعرف ما تعريف الخوف
فى اللغة الأنجليزية ، يتم تعريف الخوف على أنه
FEAR
False
Evidence
Appear
Real
باللغة العربية يقصد، أنه دليل خادع يظهر لك على أنه حقيقى ، هذه هى حقيقة الأمر
الخوف : هو الشعور الناجم عن الخطر أو التهديد المتصور، وارد أن التهديد دى ميكونش حقيقي
لنوضح الأمر بشكل أكبر فى المثال القادم
أنت و ظلك ، الأنسان و المخاوف مرتبطين بشكل عام ، زى الأنسان وظله ، أحيانا ظل الأنسان بيكون أكبر منه ، و أحيانا بيكون ظل الأنسان أصغر منه، و أحيانا ظل الأنسان بيكون مساوى للأنسان ، و أحيان ظل الأنسان بيكون تحت قدمه مش واضح ، و هكذا الخوف
أحيانا المخاوف تكون أكبر من قدرات الأنسان و قوته على مواجهتها ، بسبب ما يخيل له فى عقله ، لأن الخوف أحيانا بيكون خيال من صنع عقل الأنسان ، و أحيانا بسبب عدم تطوير قدراته لمواجهتها
و أحيانا المخاوف بتكون أصغر من قدرات الأنسان و بيقدر يواجهه بدون ما يتذكر وجودها فقط ، و أحيانا بيتكون معدومة
لو الأنسان خاف من ظله غالبا لازم يقعد فى ركن فى غرفة مظلمة ، لا يتحرك أبدا مهما حدث ، حتى لا يعيش فى المخاوف، أذن الهروب من المخاوف حرمه من متعة كبيرة ،
الجلوس فى الأضاءة الصناعية لن تساعد على الأنجاز لأنها بيئة غير حقيقة لنشاط الأنسان ، نشاط الأنسان فى مواجهة الحياة
الجلوس متخوف من الخوف ، يهدد سعادتك و نجاحك و كل شئ، هذا لا ينفى أن هناك من الخوف ما هو صحى ، لذلك ليس المطلوب كسر حاجز الخوف ، و لكن فهمه و فهم أوقاته؟؟
الخوف له أوقات و له عوامل ينشط بسببها ، أذا تفهمناها ، أستطاعنا الوصول لأمثل طريقة للتعامل مع المخاوف ، لما بتفهم ظلك و بتفهم العوامل التى تجعله يتغيير، بالتباعية ، ستفهم مشكلاتك و كيف تتغلب على ما يوجهك
و حتى هذا الحين أحتر مخاوفك و أكتب عنها بشكل قوى و تعلم منها و تقبلها ليساعدك ذلك للوصول لأفضل حل
و للحديث بقية
Shaymaa Al-okaily
No comments:
Post a Comment